السبت، 5 سبتمبر 2015

خاطرة عن الحب المثلى الجميل

بمناسبة المثلية الجنسية انا اراها شئ رائع وجميل اراة حب ولامشكله لى معة
هى امر جينى طبيعى تماما ...ليست شئ سئ او قبيح او غيرة ناهيكم عن انها حرية شخصية..هى موجودة عند 10 % من الحيوانات خصوصا عند الثدييات اسود ...شمبانزى....ثيران...بطاريق الخ
يقول نبى الرمال عندما يعلو رجل رجل اخر يرتج عرش الله
هناك الاف الملثليين حول العالم ويمارسون الجنس يوميا على هذا عرش الله يهتز ويرتج على مدار ال24 ساعة ناهيكم عن شاربى الخمر وخلافة....ولااعرف لماذا يخلق الله مثليين ثم يحرقهم فى جهنم او يطالب برميهم من اماكن مرتفعة اليست المثلية شئ سئ كما تدعون اليس العيب فى الصنعة دليل على النقص فى الصانع.!!
المهم نجد فى القرأن فى سورة الطور 24 يطوف عليهم غلمان كأنهم لؤلؤ مكنون
ويطوف عليهم ولدان مخلدون الانسان 19
يطوف عليهم ولدان مخلدون اولاقعة 17
ولدان وغلمان وكاللؤلؤ ماهذا الغزل الصريح
الاهم هنا ماسبب وجود غلمان صغيرين فى الجنة ; )
هل هم للخدمة ام للجنس...؟؟كما الحور عين
لو كنت تعترض فلماذا التركيز على جمال الغلمان والولدان فهم كالؤلؤ المكنون ؟!
كما ركز على جمال عواهر الجنة الحور عين وقاال عنهم كواعب اترابا.
المهم فى الجنة او كبارية الاله موجود كل ماتريدة الانفس ....
والان شخص مسلم يريد ان يمارس المثثلية فى الجنة...بسبب الغلمان الحلوين الذين كاللؤلؤ المكنون
او مسلمة عجبتها حور عين هناك
هل سيسمح رب الرمال بالمثلية فى الجنة ويظل الاهتزاز فى عرشة مستمر
ام لن يسمح ويكون كذاب امام االمؤمنين لاتنسى عزيزى المؤمن ان الجنة ليست دار تكليف ...يعنى كله مباح حتى لو نكاح امك واختك وابوك فهى ليست دار تكليف.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق